يعرف أن الرؤية النسوية للبيئة السياسية، مستمدة من قنبلة نظريات ما بعد البنيوية والجغرافيا النسوية، والبيئة الثقافية.

وتبحث البيئة السياسية النسوية عن مكانة الجنس في المساحة البيئية السياسية، فترى الجنس كعامل مغني في العلاقات السياسية والبيئية.

ويدرك أن المجالات المحددة التي تركز عليها النسوية، تذوب في التنمية والطبيعة، واستغلال الموارد والإصلاح الزراعي والتحضر.

ويقر مناصرو البيئة السياسية النسوية، أن الجنس متغير أساسي فيما يخص الطبقة الاجتماعية، والعرق وآفاق أخرى لبيئة الحياة السياسة.